Capturing the interiors of Mohamed Ali Mosque and looking into the main entrance. Mohamed Ali Mosque is a part of Cairo citadel in Egypt. The Citadel’s appearance today is the vision of Muhammad ‘Ali, particularly the mosque that bears his name. It was built between 1824 and 1848; the domes had to be rebuilt in the 1930s.
ألتقطت هنا المشهد الداخلي لمسجد محمد على وبوابته الرئيسية. مسجد محمد على يقع فى القلعة بالقاهرة. ويعتبر المظهر الحالى للقلعة هو رؤية محمد على نفسه، وخاصة المسجد الذي يحمل اسمه. وقد تم بناء هذا المسجد بين عامي 1824 و 1848، وتم لا حقا إعادة ترميم القباب فى الثلاثينيات من القرن العشرين.
EXIF: F9 – 1/80 s – 16 mm – ISO 100
The Photo was one of my early trials to the SONY FE 16-35 mm F4 lens, which I found amazing. I have intentionally taken that low angle to capture as much as I could from the ceiling. As it was in the morning, the sun light was really harsh outside and the camera had no way to capture the outdoors exposure along with the indoors’. So the obvious and my favorite solution is bracketing the scene and create an HDR image.
كانت هذه الصورة واحدة من أولى تجاربي لعدسة سوني 16-35 مم F4 والتى وجدت أنها عدسة بالفعل رائعة. اتخذت هذه الزاوية المنخفضة متعمداً لألتقط أكبر مساحة ممكنة من التشكيلات والزخارف على سقف المسجد. كان الوقت قبل الظهيرة حيث كانت أشعة الشمس قوية جداً بالخارج، ولم يكن من الوارد أن تستطيع الكاميرا أن تلتقط مستوى الإضاءة المرتفع جداً بالخارج ومستوى الإضاءة المنخفض بالداخل في لقطة واحدة. وبالتالي كان الحل الوحيد هو أسلوبي المفضل في التصوير، ألا وهو التقاط عدة صور متتالية بإضاءات مختلفة للمشهد وعمل صورة HDR كالعادة.
The three bracketed shots where merged in the new Adobe Lightroom CC into one large DNG file that has almost all the Dynamic Range in the scene. The HDR file was then processed in both Lightroom and Photoshop to get the final photo. Although I could enlighten the walls a bit more, but I selected to reduce the lighting level a little bit to show those light beams coming of the door.
قمت بإجراء عملية الدمج للثلاث صور فى الإصدار الجديد من برنامج لايت روم سي سي لينتج ملف كبير بصيغة DNG والذى يحتوي على تقريباً كل بيانات الضوء المتاحة فى المشهد. المرحلة التالية كانت معالجة هذا الملف فى برنامجي لايت روم وفوتوشوب للحصول على هذا الشكل النهائي. وعلى الرغم من أن ملف HDR أعطاني إمكانية أن تكون الخلفية والحوائط أكثر إضاءة، إلا أنني فضلت أن أققل الإضاءة فى تلك الأماكن قليلاً حتى تظهر أشعة الشمس المتسللة من الباب ويظهر إنعكاسها على الأرض.